فلسفة الكوتشنج لل( ICF ) المنظمة العالمية للكوتشنج.. كوتش/ نعيمة الغريض

فلسفة الكوتشنج لل( ICF  ) المنظمة العالمية

للكوتشنج

تخضع المنظمة العالمية للكوتشنج الى طريقة الكوتشنج التي تحترم المستفيد كخبير في مجال عمله وتعتقد أن كل مستفيد هو مبدع  ولديه المصادر الكافية وأنه ليس جزء بل كل .

وقوفاً على هذه الفلسه فإن مسؤولية الكوتش هي:

-         يكتشف , يوضح ويقف بمحاذاة الرغبات  التي يتطلع المستفيد الى تحقيقها.

-         يشجع الاكتشاف الذاتي لدى المستفيد.

-         يستخلص الحلول والفلسفات التي يستنتجها المستفيد ويُفعلها في عملية الكوتشنج.

-         يحمل المستفيد المسؤولية عن نتائج اختياراته ويجعله مساءل عنها .

الكوتشنج الاحترافي هو عملية مستمرة من التواصل والتي تساعد الناس على الحصول على نتائج غير اعتيادية في حياتهم الشخصية والعملية وفي أعمالهم التجارية ومنظماتهم . من خلال عمليات الكوتشنج يقوم المستفيدون بزيادة عمليات التعلم وتعميقها  وتحسين اداءهم وتعزيز جودة حياتهم.

في كل اجتماع يقوم المستفيد باختيار ما سوف تركز عليه الجلسة , في الوقت الذي يقوم فيه الكوتش بالاستماع والمشاركة بالملاحظة والأسئلة .

هذا التفاعل بينهما يخلق جو من وضوح الرؤيا وينقل المستفيد نحو العمل .

تقوم عملية الكوتشنج بتسريع عملية التقدم لدى المستفيد عن طريق تزويده بقدرة على التركيز أكبر ووعي بعملية الاختيار .

ايضا تركز عملية الكوتشنج على معرفة حالة المستفيد الحالية وما الذي سوف يقومون بعمله للعبور الى مبتغاهم في المستقبل. مع الاعتراف بأن النتائج التي حصلوا عليها ما هي إلا نتاج اعتقاداتهم واختياراتهم وأفعالهم.

للراغبين في الاستفادة والتعرف أكثر  أرجو التواصل على الايميل التالي : Naimaghorayed@gmail.com

 كوتش / نعيمة الغريض